EVERYTHING ABOUT حوار النخبة

Everything about حوار النخبة

Everything about حوار النخبة

Blog Article



أحمد منصور: الأساليب التي تستخدمها هذه الحكومات وتأثيرها على النخبة الحقيقية الموجودة؟ أسمع منك الإجابة بعد فاصل قصير.

“أهل الحلّ والعقد” النُّخبة في الفقه الاسلاميّ وأهل الحلّ والعقد وإن كان مصطلحًا ‏متعلّقًا بالنّخبة السّياسيّة في التراث الإسلامي غير أنّه مع تمدّد الأيّام غدا دالًّا على النّخبة بمفهومها الفكري والثّقافي أيضًا.

كما أبلغ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء اللبناني أن على المجتمع الدولي أن ينفذ بشكل عاجل حلا لوقف العدوان الإسرائيلي، بحسب الرئاسة التركية.

محمد سليم العوا: هم بيستعملون وسيلتين، وسيلة الترغيب ووسيلة الترهيب، أما الترهيب فبشن الحرب وأحيانا يصل الأمر إلى المحاكمة إلى الاعتقال إلى الحبس إلى الإبعاد إلى آخره، لكن الوسيلة الأخطر هي الإغواء، الإغواء بالمال والإغواء بالمناصب. أنا أعرف حادثة واقعية في بلدي مصر ترك فيها إنسان حقه وكان حقا هائلا مقابل تذكرتي عمرة له ولزوجته! كان حقا هائلا ومع ذلك تركه مقابل تذكرتي عمرة له ولزوجته، فده إغواء بالمال حقير جدا، تستطيع أن تعمل عمرة بألفين جنيه ولا بثلاثة آلاف ولا بعشرة آلاف، ما أعرفش عمل العمرة دي بكام، لكن مقابل عمرة له ولزوجته ترك حقا ضخما جما لو طالب به لحصل عليه قضاء وقانونا لكنه تركه مقابل هذا. أعرف أناسا آخرين يتركون حقوقهم أو يتحولون من النخبة التي تنور المجتمع وتضيء حياته إلى نخبة مظلمة فاسدة نتيجة تولي منصب في جريدة منصب في إذاعة منصب في تلفزيون منصب في وزارة منصب في بنك فتجده اختفى من الحياة العامة اختفاء تاما. أناس آخرون يخشون على أعراضهم بمجرد ما يكتب ما قال أو تقال كلمة في التلفزيون يتشتم يقول لا أنا عرضي أهم عندي، عرضي يعني سمعتي، سمعتي أهم عندي من أن أعرضها لهذا وبيستعملوا مثلا عربيا قديما غريبا شوية بيقول "ما وقى المرء به عرضه فهو له صدقة" هذا كلام غير صحيح، على الإنسان أن يكافح ويدافع ويناضل ويقول الحق لا يخشى فيه لومة لائم، بل في حديث البيعة أنه بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في المنشط والمكره وأن نقول الحق لا نخشى في الله لومة لائم، ده من ضمن شروط الإسلام.

الأردن يستضيف اليوم اجتماع لجنة عربية إسلامية بشأن وقف الحرب على غزة

أحمد منصور: عملية طمس، أن لا تظهر في إعلام ولا يسمح لها أن تخرج ولا أن تتكلم ولا أن تجهر بمعلومات..

في مقدّمة المخاطر تأتي ردة الفعل المتوقعة للولايات المتحدة الأميركية تجاه الطرفَين، ويبدو أنّهما على دراية بذلك التعقيد، فقد كتب المحلل العسكري ميخائيل خوداريونوك: (من المتوقع أن تتعرض السلطات السودانية لضغط كبير من واشنطن، ولا يستبعد أن يقوم البيت الأبيض بكل ما هو ممكن لإحباط الاتفاق).

حزب الله يطلق صاروخاً بالستياً باتجاه مقر الموساد، وتحذيرات إسرائيلية للبنانيين بعدم العودة إلى منازلهم

لكن ماذا عن الجزائر؟ عن هذا يشير الدكتور أحمد رواجعية، أستاذ التاريخ والعلوم السياسية بجامعة مسيلة، إلى أن دور النخبة الفكرية والثقافية في الجزائر غائب تماماً، ولا يوجد له أي صدى في المجتمع ولا تأثير في السلطة، فهي موجودة، لكن بشكل فوضوي. ويشير رواجعية إلى أن إسقاط مفهوم النخبة في الجزائر على حاملي الشهادات العليا، ينطوي على مغالطة كبيرة، فالشهادة الجامعية لا تعبر تماماً عن القيمة الفكرية لصاحبها، ولا يمكنها أن تجعل منه مثقفاً بالمفهوم الصحيح للكلمة.

هذه النخبة بحاجة عاجلة لصياغة مشروع وطني لإيقاف الحرب على قاعدة الحوار السوداني-السوداني، ومنع التدخل الأجنبي في الشأن الوطني، والانتباه للاستهداف المنظم الذي يعمل على بثّ اليأس ونشر الكراهية وسط الأجيال الجديدة، وليحدث ذلك فعليهم التخلي عن التمحور حول الانتماءات الصغيرة لصالح الانتماء للوطن الكبير؛ لأن الأحداث الجسام تتطلب قادة حكماء.

وقال معاليه خلال كلمته الافتتاحية لأعمال الدورة الثانية من منتدى «حوار النخبة»، شاهد المزيد الذي نظمته مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية بعنوان «ثقافة التسامح الطبي»، إن المنتدى يسعى إلى تعميق مبادئ الحوار والمناقشة والاستفادة من خبرات النخبة المرموقة في كافة المجالات، بما يسهم في التوعية الجادة الرشيدة بآمالنا في الحاضر وطموحاتنا في المستقبل.

وعلى رأس المواقف المحيرة يقف تحالف الحرية والتغيير "تقدم" المدعوم غربيًا وإقليميًا متعصبًا لرؤية علمانية إقصائية، مراهنًا على الخارج ومتكئًا (حديثًا) على بندقية خصمه التاريخي الدعم السريع، من أجل العودة لكراسي السلطة.

بعد مرور عام على قيام الحرب ربما شعر قادة الجيش بنوع من الخذلان من الولايات المتحدة الأميركية التي لم تقدم شيئًا للسودان طوال السنوات التي أعقبت إسقاط النظام، بل ظلّ موقفها مرتبكًا ومملوءًا بالتناقضات والتردد.

ونسبت الصحيفة للمصدر قوله "إننا نقترب من مفترق طرق، لتحديد إلى أين تتجه الحرب".

Report this page